صديقي وليد جميع الانتقادات التي وجهت لكتاب (محمد عبد الله) القرآن، تنطبق تماما على الانجيل والمسيحية لانها كلاهما ديانتان سياسيتان تبغي الحكم اولا، اما انتقاد الاسلام من موقع مسيحي، فهو كالذي يبسق على السماء فيرتد عليه البساق، فإذا كان من غير المنطقي ان يناقض الرب نفسه (اذا سلمنا بوجوده جدلا) فكيف من المنطقي ان يكون ابن له!! وكيف من الممكن ان تكون فكرة خالدة للابد والعصور والحضاراة تقتضي التغير والحركة في الافكار؟ وشكرا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألاخطاء فى ألقران (ألتناقضات) سلسلة 1/3 / وليد حنا بيداويد
|