شكرًا للاخت فؤاده العراقية لما أبديته من تشجيعي على مواصلةكتابة ماعشته وما لقيته من ظلم وتعسف على يد من كنت معهم في فكر واحد وخندق واحد ان ما أصاب الحزب على يد رفاقنا لأشد ايلاما من اعداء الحزب من البعثين انفسهم. منذ اكثر من 28عاما والألم يعتصرني ليس ما فعلوه معي لكن دم مصير وابو جعفر الذي نزف في كوردستان ظلما ومجافاة للحقيقةوهذا هو الذي دفعني للكتابة وليس سردا وتبجحا لحياتي بل بإظهار الحقيقة كما عشتها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صفحات رمادية من الذاكرة..(مصير)..9 / كاطع جواد
|