أنا كمغربي ملاحظ أحيي الشعب السوري على ثورته ضد النظام الاستبدادي المجرم وأترحم على أرواح الشهداء الأبطال وأشد بحرارة على أيادي كل الثوار الأفداد الدين يواجهون آلة القتل في الميادين وأستنكر بشدة كل أساليب التضليل والتماطل التي تنهجها بعثة الجامعة العربية ....وأدعو أخيرا إلى الإسراع في توحيد صفوف المعارضة حتى لا تتشتت الثورة إلى أجنحة متضاربة ومتضادة مع اقتناعي التام بما يطرحه المجلس الوطني السوري من مواقف ومع احترامي التام لهيئة التنسيق .... إنها ثورة حتى النصر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هيئة التنسيق الوطنية - بيان / تجمع اليسار الماركسي في سورية
|