صدقني ليس من طبعي ان اضع ملح الفاو الخشن على الجرح ولكني بدأت اتساءل هذه الايام هل هذه نهاية حزب رفاقه يغار منهم الشرف لانهم اشرف من الشرف نفسه؟ هل هذه نهاية حزب كان حتى الاطفال يتغنون به؟ هل مستقبل هذا الحزب كما ه مستقبل بقية الاحزاب العراقية التي تسعى الان للفوز فقط في عضوية البرلمان ثم التقاعد بعد اربع سنوات؟ هل اصبح الحزب تحصيل حاصل ورقم في وزارة الداخلية؟ وكيف لنا ان ننسى اغاني ابيدر والحصاد ويا -عشكنه- كيف؟ شكرا لك انت الان وضعت ليس ملح الفاو فقط وانما الفاو ومعها السيبة وابو الخصيب على صدري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيوعي يردح والمالكي يغني على ليلاه / محمد الرديني
|