أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - تكحيل العين من اجل قلعها - بليخانوف المغربي










تكحيل العين من اجل قلعها - بليخانوف المغربي

- تكحيل العين من اجل قلعها
العدد: 32005
بليخانوف المغربي 2009 / 7 / 8 - 19:21
التحكم: الحوار المتمدن

مما لا شك فيه انه لا يوجد بين القنافد املس وان ادعى قطيع منها انه املس وان القنافد الاخرى هي التي تؤدي بشوكها نيجة عدم فهمها لنصوص واختياراتها السياسية اغير موفقة وتامر اليهود والنصارى والشياطين وغيرها من المبررات والاكاديب التي ترفعها بعض القوى الظلامية اتناء تخبطها وعمالتها للامبريالية والصهيونية والرجعية الحاكمة ببلداننا نعم كان السيد صاحب المقال قاسيا ويمتلك بوصلة غير التي امتلكها ولكن مهما بلغت قساوته فانها لا تاتي قيد انملة امام فظائع القوى الظلامية في كل المناطق الجغرافية ومن كل الديانات وليس كما يحاول البعض ان يجعل الاسلام هو المسؤول عن التخلف والهمجية وغيرها فامريكا الاتينية ليست مسلمة وبعضض المناطق في افريقيا ليست مسلمة وغيرها من المناطق ومع دلك تجد التخلف والهمجية والبربرية .
بصدق رفاقي رفيقاتي اضحت كلمة مسلم من اكثر العبارات شيوعا بين الاممم وياتي كمرادف لها الارهاب . وادا شاع استخدام شيئ فمن المؤكد انه يغدو من اكثر الاشياء غموضا وتضاربا حتى يصبح شبحا يثير الخوف عند البعض والقرف عند البعض الاخر فكما كانت وما تزال كلمة ماركسي لينني ثتير الرعب امام المدافعين عن الملكية الفردية لوسائل الانتاج فقد اريد لكلمة الاسلام ان تحل محلها كغطاء ايديلوجي لراسمالية وحلفائها من اجل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من يملك الكون؟ / حازم كويي
- بيان صادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني ... / الحزب الشيوعي الفلسطيني
- هل يمكن لهيئة تحرير الشام أن تقود مشروعاً ديمقراطياً في سوري ... / ضيا اسكندر
- حنظلة العلي: من الرمزية والدلالة نحو الانجاز / صبري الرابحي
- أحلام قسد المستقبلية / رحيم حمادي غضبان
- فيسبوكيات .. خطط الحلف الرأسمالي العالمي الحاكم، ليست ملقاة ... / سعيد علام


المزيد..... - بها حانة ومهبط هليكوبتر وحصن.. جزيرة بريطانية خاصة تطرح للبي ...
- تاركة أمريكا في عزلة بين أقرب حلفائها.. أستراليا تُعلن عزمها ...
- مجلس الأمن يدين أعمال العنف ضد المدنيين في السويداء ويدعو جم ...
- ظنّ أن لقاح كوفيد دفعه للانتحار.. مسلّح يهاجم مركزًا صحيًا ف ...
- من هو الوريث لحركة -اجعل أميركا عظيمة مجددًا-؟ ترامب يُبقي خ ...
- فنانون وكتاب ومؤرخون أرجنتينيون يعلنون موقفهم الرافض لحرب ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - تكحيل العين من اجل قلعها - بليخانوف المغربي