أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - إلى الحوار المتمدن.. وحـائـرة - د. مجيدة عنتابي










إلى الحوار المتمدن.. وحـائـرة - د. مجيدة عنتابي

- إلى الحوار المتمدن.. وحـائـرة
العدد: 31997
د. مجيدة عنتابي 2009 / 7 / 8 - 18:24
التحكم: الحوار المتمدن

سؤال للسيدة حـائرة. هل تسمح المواقع الإسلامية بنشر أي رأي معارض كما يسمح الحوار المتمدن نشر ملاحمك التبشيرية الطويلة. هل تسمح المملكة السعودية, قلب الإسلام الوهابي بناء أية كنيسة على أرضها لمئات الآلاف من المسيحيين الذين يعملون في بناء اقتصادها من زمن طويل, كما تبنى مئات الجوامع يوميا في البلاد الأوروبية التي استقبلت خلال الستين سنة الماضية ملايين المسلمين الهاربين من الضيم والظلم والفقر والجهل؟ اشكري مسؤولي الحوار أنهم فتحوا موقعهم حتى تنشري دعايتك التبشيرية رغم أنك ضد أرائهم التحررية العلمانية الفكرية. ولما يصل إلى الحكم من تدافعين عنهم سوف يحجبون هذا الموقع حتما ويسحلون كل من شارك في الكتابة فيه بلا تمييز. لأن من تدافعين عنهم بكل شراسة, وهذا حقك, لأن إيمانك هكذا, سوف يحرمون كل من لا يفكر مثلهم من الفكر والكلام والحياة.
يا سيدتي.. هربت من بلد مولدي حتى لا أقابل أمثالك حفاظا لحريتي وعقلي وتفكيري وحياتي.. وجل ما أخشى أن من تدافعين عنهم.. كالسرطان بدأ ينخر جسم الإنسانية.. حتى في الحوار المتمدن مع الأسف.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لن ننسى مجزرة معشور، ولن يفلت الجناة من العقاب / جابر احمد
- طوفان الأقصى 771 - تغيّر بوصلة الغضب في الشرق الأوسط: قراءة ... / زياد الزبيدي
- نماذج من نقد شباب اليسار العراقي لأداء مرشحيهم في الانتخابات / علاء اللامي
- هل كان نظام الملكية الإسلامي حافزا لتحقيق الأمن الغذائي و ال ... / حاتم بن رجيبة
- الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي


المزيد..... - لقطة جدلية بين فينيسيوس وكوليبالي خلال مباراة البرازيل والسن ...
- فيديو متداول -للحظات الأولى لانفجار منطقة المزة في دمشق-.. ه ...
- من هم الأشخاص الذين ذُكرت أسماؤهم أيضاً في ملفات إبستين؟
- كيف تهدد هجمات روسية السلامة النووية في أوكرانيا وأوروبا؟
- لو مريض قلب وحسيت بأعراض النوبة وأنت سايق.. خطوات لازم تعمله ...
- البرازيل: آلاف الأشخاص يجوبون شوارع بيليم في مسيرة حاشدة للد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - إلى الحوار المتمدن.. وحـائـرة - د. مجيدة عنتابي