أنا لا أرد بدل الفيلسوف سامي ولست من أتباع أحدى الديانات الثلاثة ولكن يغيضني أن يستعمل منبر لنقد دين معين للتبشير بدين آخر فكلها -في الهوى سوا- عملة واحدة ذات وجهين حملت رسالة الخلاص لمعتنقيها على أحد الوجهين وتبرير إبادة معارضيها بصك غفران الهي على الوجه الاخر. عدد الذين قتلهم عمرو بن العاص أقل من واحد من مليون ممن قتلهم المسيحيون من الهنود الحمر في أمريكا الشمالية وشعوب الانكا والأزتك والمايا في امريكا اللاتينية باسم المسيح . فاذا كنت حقا لست مع قتل أحد يجب ألا يغيضك ذكر المسيحية عندما تساند اسرائيل بمنظور ديني صرف على لسان بات روبرتسون وجيري فولويل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلسطين ذبيحة على مذبح يهوه والمسيح والله الإسلامى - تديين السياسة أم تسييس الدين (10) / سامى لبيب
|