العمى لك رجع أبو بسمار للكتابه عن سورية وهل المره اعتبر المتعيشه انتلجنسيا. كنت مفكرو بيدخن فقط طلع بيشرب كمان.مره بيقول أنه بيعرفني ومره بيقول أني أكلت عنده أربعين سنه ولكن أخر مره اعتبرني داسوس من ضمن الموامره الكونيه على الزرافه. أبو بسمار بينطبق عليه قول الشاعر إذا رايت نيوب الليث بارزة فلا طزنناً الليث يبتسم(مع الاعتذار لليث )
خلي أبو رقبه يحل عنا وتصير إنتخابات ديموقراطيه وشوف شلون بتنحل المشكله. مع تحياتي المهذبه من سوريه البعيده القريبه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد وتعليق على مقال طيب تيزيني / أحمد بسمار
|