أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - الى اسرة موقع الحوار المتمدن - المجدوب










الى اسرة موقع الحوار المتمدن - المجدوب

- الى اسرة موقع الحوار المتمدن
العدد: 31971
المجدوب 2009 / 7 / 8 - 17:05
التحكم: الحوار المتمدن

- لماذا يبقى الباب على مفتوح على الغارب لكل من هب ودب من هؤلاء البلطجية أمثال حائرة وبلخشين والمجدوب ( مماس من المغرب ) ؟؟؟ هل يجوز إعطاء حرية التعبير للجهلاء والرعاع وأشباه الأميين ؟؟! كيف نحفظ الحوار المتمدن من مظاهر الهمجية التي بدأت تجتاح صفاته منذ بدء خدمة التعليقات ؟؟؟؟ بالطبع نرجح أن ظاهرة هؤلاء الهمج -

إن لم يسعكم هدا المقطع من الشتائم الرخيصة لحدف هدا المقال دون تبرير عدم نشره ، فلمادا تعملون على إخراسنا هنا بتعمد حدف ردودنا مرة بعد أخرى و ان كانت من موقع الدفاع ؟ اليس هدا دليل انحياز مفضوح و برهانا على حظوة خربشات هدا التافه لديكم اكثر من الحقيقة ؟
اي ضير على موقعكم أن يسمح لنا بالرد بشكل حضاري على من يسيئون الينا كقراء اولا و ككتاب نشروا العشرات من المواضيع على موقعكم فيما مضى ؟ ا هده هي مبادئ الاختلاف و التعددية و الانفتاح التي تؤمنون بها ؟اليس هدا جورا بغيضا حينما تسمحون لزمرة من الليبراليين ان يقوموا بانزال بالموقع بعدما ضاقت بهم مواقع اللادينين و الملحدين حتى كاد اللون الاحمر يختفي من موقعكم ، و في دات الوقت تقومون باضطهاد المدافعين عن الاديان او بعضها من القراء رافضين السماح بنشر تعليقاتهم لانكم لا تستطيعون ادانتها لو نشرت ؟
لا اريد ان اتحدث عما في الكرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من يملك الكون؟ / حازم كويي
- بيان صادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني ... / الحزب الشيوعي الفلسطيني
- هل يمكن لهيئة تحرير الشام أن تقود مشروعاً ديمقراطياً في سوري ... / ضيا اسكندر
- حنظلة العلي: من الرمزية والدلالة نحو الانجاز / صبري الرابحي
- أحلام قسد المستقبلية / رحيم حمادي غضبان
- فيسبوكيات .. خطط الحلف الرأسمالي العالمي الحاكم، ليست ملقاة ... / سعيد علام


المزيد..... - بها حانة ومهبط هليكوبتر وحصن.. جزيرة بريطانية خاصة تطرح للبي ...
- تاركة أمريكا في عزلة بين أقرب حلفائها.. أستراليا تُعلن عزمها ...
- مجلس الأمن يدين أعمال العنف ضد المدنيين في السويداء ويدعو جم ...
- ظنّ أن لقاح كوفيد دفعه للانتحار.. مسلّح يهاجم مركزًا صحيًا ف ...
- من هو الوريث لحركة -اجعل أميركا عظيمة مجددًا-؟ ترامب يُبقي خ ...
- فنانون وكتاب ومؤرخون أرجنتينيون يعلنون موقفهم الرافض لحرب ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - الى اسرة موقع الحوار المتمدن - المجدوب