أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - سيد سليم شكرا - حائرة










سيد سليم شكرا - حائرة

- سيد سليم شكرا
العدد: 31966
حائرة 2009 / 7 / 8 - 16:30
التحكم: الحوار المتمدن

هذه هي الحضارة
نختلف لكن قمه الادب

لكل انسان وجماعة فكر يختلف عن الاخرين
وقد اوتينا العقل لنستخدمة فشكرا لك لقد اعدت لي جزء من الثقة في الاخر وفي اصحاب العقول وفي ان في ناس لسه غير متعصبين
التعصب ضد شيء اكثر جهلا من التعصب للشئ نفسه
يا ليتنا نسموا عنه ونستخدم عقولنا اكثر
عقولنا اكثر من حناجرنا
عقولنا اكثر من عواطفنا لان العاطفة تنجرف وتشوه صوت العقل في الحوار
لا تلغي العاطفة في الحياة وامورك لكن في حكم العقل
العاطفة تجرفة للتعصب
شكرا سيد سليم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سر الخروج المتداخل / مصطفى محمد غريب
- سحر الكلمة وأثرها في النفس الإنسانية / أميمة البقالي
- الغضب المغربي بين وعود التنمية وخيبة الواقع :دروس الاحتجاجات ... / سناء عليبات
- عَجِّلْ يا ربُّ وأرسلْ سلامَك / زهير دعيم
- موسيقى: بإيجاز:(66) بيتهوفن: الصراعات الإنسانية (1825-1826)/ ... / أكد الجبوري
- دموع خارج الوطن / محمد باليزيد


المزيد..... - الحكومة السورية تصدر بيانا عن -هتافات مسيئة لمصر ترددت خلال ...
- هذا ما فعله -زيزو- بعد فوز الأهلي على الزمالك
- ترامب: لا أحد يعلم ما يخبئه المستقبل للفلسطينيين.. وإيران ست ...
- ترامب يعلن عن خطة لإنشاء -مجلس السلام-.. شاهد كيف وصفه ومن س ...
- إنهاء حرب غزة والسلام الأبدي والشرق الأوسط الجديد والاتفاقيا ...
- طالبان تقطع الإنترنت في أفغانستان والأمم المتحدة تحذر!


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - سيد سليم شكرا - حائرة