أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القذافي .. ضحية التهريج الإعلامي / عادل بشير الصاري - أرشيف التعليقات - الى سلام طاهر - محمد احمد










الى سلام طاهر - محمد احمد

- الى سلام طاهر
العدد: 319477
محمد احمد 2012 / 1 / 2 - 09:41
التحكم: الحوار المتمدن

السيد سلام : يبدو انك لم تقرأ المقال.. الكاتب حلل مراحل تحول القذافي من بشر سوي الى طاغية مفارق للواقع ودور وسائل الاعلام والمنافقين في هذا التحول.. اما ثوار الناتو كما تسميهم انت فذاك موضوع آخر قد يغيب عنك الكثير من صوره الحقييقية باعتبار انك تضع تصورا لهم من زاوية واحدة.. لا بد اخي ان تقرأ المقال وبعقل محايد حتى تدرك التجسيم الواقعي والاقرب للحقيقة لصناعة هذا الطاغية الذي ورد في مقال الكاتب المحترم، ..

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القذافي .. ضحية التهريج الإعلامي / عادل بشير الصاري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحرب في أوكرانيا: بوتين يعتقد أن لقاءه بترامب جرى -في الوقت ... / أحمد رباص
- طوفان الأقصى 680 - مشروع «إسرائيل الكبرى»: مخاطره الجيوسياسي ... / زياد الزبيدي
- أنا والذكاء الصناعي / كمال غبريال
- ستوكهولم: محاضرة قانونية سياسية حول أتفاقية خور عبد الله للد ... / محمد الكحط
- نزع السلاح !! / حسن مدبولى
- يكاترينبورغ تحتفل بيومها: عيد المدينة / فؤاد أحمد عايش


المزيد..... - كيف علّقت وسائل إعلام روسية على محادثات ترامب وبوتين؟
- ترامب يكشف شروط بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا بعد قمة ألاسك ...
- القبض على رجل بتهمة الإساءة العنصرية للاعب في الدوري الإنجلي ...
- سماع دوي انفجار في منطقة المزة بدمشق ناجم عن انفجار عبوة ناس ...
- ألمانيا تقترح عقد قمة ثلاثية في أوروبا بين ترامب وبوتين وزيل ...
- -الأونروا-: معظم أطفال غزة معرضون للموت إذا لم يتلقوا العلاج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القذافي .. ضحية التهريج الإعلامي / عادل بشير الصاري - أرشيف التعليقات - الى سلام طاهر - محمد احمد