أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - مع الكاتب - رياض اسماعيل










مع الكاتب - رياض اسماعيل

- مع الكاتب
العدد: 31913
رياض اسماعيل 2009 / 7 / 8 - 09:10
التحكم: الحوار المتمدن

أنا أؤيد كاتب المقال بالتنبيه لخطورة هذا النوع من المعلقين أمثال الحائرة و الذين يكتبون أكثر من أربعة تعليقات مطولة على كل مقال بعضها أطول من المقال نفسه .انظروا ماذا فعلوا بموقع ايلاف، لقد استولوا عليه وحولوه الى ما يشبه موقع العربية بلغتهم الركيكة واسلوبهم الهجومي العدائي واستفاضتهم بالكلام كطريقة وحيدة لإثبات رأيهم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ما بين إعلان الدولة الفلسطينية 1988 وواقعها اليوم / ابراهيم ابراش
- أطروحة جامعية تسلط الضوء على- السرد الترابطي- كإفراز للتحولا ... / عزيز باكوش
- كيف تنظر إسرائيل لزيارة محمد بن سلمان إلى البيت الأبيض / ازهر عبدالله طوالبه
- الدين الواحد... سرّ التجلّي الإلهي في مرايا الأديان، و حين ت ... / راندا شوقى الحمامصى
- كرم خليل يكتب: كيف تحوّلت سوريا من ملف أمني إلى شريك استراتي ... / كرم خليل
- (سِفْرُ السِّدْرَةِ) (محو وصحو) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - -سيكون ظلماً-.. مدرب البرتغال يدافع عن رونالدو المهدد بالإيق ...
- -الفوضى صناعة إخوانية-.. هكذا رد ضاحي خلفان على -اتهام الإخو ...
- الرئيس الفلسطيني يبلغ الـ90 من عمره.. من هو الرجل الذي حكم ...
- صور/ أول امرأة تقود أوركسترا السيمفونية الوطنية في طهران
- قانون الإعدام الإسرائيلي.. وحشية بن غفير تعانق الدم الفلسطين ...
- احذر..شرب الشاي بهذا الشكل قد يسبب سرطان المريء


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - مع الكاتب - رياض اسماعيل