أنا متفائل جداً بالسنة الجديدة القادمة وما سيليها
وأنا على عكس السيد أحمد بسمار في حزنه وكآبته وسوداوية خطابه ... المبررة ربما
فما جرى ويجري في سورية كان لا بد منه، وهو نتيجة منطقية وضرورية لما كان
كان لا بد من هذا الذي يحصل كي تتجدد الدماء والعقول، مع تقديسي لكل قطرة دم سورية هرقت، ولأي فريق كان
ما حصل هو تقليب للتربة، وهو مفيد لزيادة المحصول
كلنا مر بفترة الحزن ياسيد بسمار، ولكن إلى متى؟
آن لنا الانتقال لطور آخر
الحياة مستمرة ولا بد من السير قدماً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وداعا لسنة 2011 / أحمد بسمار
|