أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ماهية الله من وجهة نظر عقلانية واعية / سامي كاب - أرشيف التعليقات - تعليق على رقم ٥ - A. AL ASSADI










تعليق على رقم ٥ - A. AL ASSADI

- تعليق على رقم ٥
العدد: 318734
A. AL ASSADI 2011 / 12 / 31 - 05:56
التحكم: الحوار المتمدن

المشكله بشريه بحته. ان الآديان من صنع الآنسان بغض النظر عن وجوده او عدم وجوده, بغض الانظر عن شكله وصفاته, يمكن ان يكون الله هو المحبه. ويمكن ان يوصف الانسان بانه بمنزله الآله, ويمكن ان يكون الله القوه المسيطر على الكون. ولكن ليس الاله من يقتل
الآطفال, وليس الاله من بعد اربعه الاف سنه يقرر فداء الانسان بابنه الوحيد, وليس الله من يزوج انبياءه بزوجات ابناءهم بالتبني. فالآديان هي من صنع الآنسان, والانسان يبحث عن الخلود وليس على الله وقد خلق الانسان الله لكي يدير الحياة الآبديه ويوم يكون الله من غير حياة ابديه سيموت


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماهية الله من وجهة نظر عقلانية واعية / سامي كاب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - -الممثل-.. جوائز نقابة ممثلي الشاشة SAG تُطلق اسمًا جديدًا و ...
- عشرات من مقاتلي حماس عالقون بالأنفاق تحت غزة.. ماذا نعلم؟
- إصابة عامل برصاص الاحتلال في بلدة الرام
- غارات إسرائيلية جنوبي غزة وغزارة الأمطار تفاقم معاناة النازح ...
- علامات على أصابع القدمين تشير إلى نقص فيتامين ب12
- صراع أوروبي محتدم حول ميثاق الهجرة الجديد.. من سيدفع الثمن؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ماهية الله من وجهة نظر عقلانية واعية / سامي كاب - أرشيف التعليقات - تعليق على رقم ٥ - A. AL ASSADI