أشكر موقع الحوار المتمد لشتمي عبر ما يُسمى الشدياق بتعليقه رقم (49) وإلا كيف ينشر مثل هذه البذاءات ويمنع نشر ما يستحق النشر السماء لا تضرّها نباح الكلاب مثل الشدياق وزمرته ولذلك لا يضرنا نباحه وصراخه، ولكن اليس من الأولى ان يكون الموقع على إسمه متمدنا والمشرفين على نظام التعليقات يكونوا أكثر حرصاً للحفاظ على هذا التمدّن!هل قرأ المحرر الذي سمح بالتعليق قوانين نشر التعليقات أم أذكّره بذلك ونعطيه دروسا عن قواعد النشر حفظناها نحن اكثر منه!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرافة الأخوة بالرضاعة / بندر الفارس
|