أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - فلسفة الحوار - أسامه البيومي










فلسفة الحوار - أسامه البيومي

- فلسفة الحوار
العدد: 31863
أسامه البيومي 2009 / 7 / 8 - 04:41
التحكم: الحوار المتمدن

أصبت بخيبة أمل كبيرة من هذا الكم الهائل الموجع من الشتائم الموجود بالمقال............للحوار فنون وأخلاقيات وفي إعتقادي أنه كلما كان المنطق قويا كلما كانت نبرة الحوار هادئة وبدون إهانات...والحوار أي حوار ماهو إلا مناظرة بين منطقين أو أكثر يختلف بعضهم عن بعض وفي النهاية المنطق القوي السليم هو الذي له الغلبه ولابد أن بتسع صدر الكاتب لمناقشة جميع التيارات لإن هذه المناقشة في حد ذاتها يثري الموضوع ويحعله أكثر قوة وتأثيرا...فماذا لو تم طرح موضوع علماني وعلق عليه علمانيون فقط؟؟؟نتوقع أن شكل التعليقات سيكون عباره عن عبارات المجاملة والتأييد......فهل نريد أ، الكاتب حينما يقول -ولا الضالين-..يرد عليه المعلقين بتلقائية.........-آآآآآمين-.....وشكرا لكم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ثورة أكتوبر الاشتراكية (5) والأخير / ادم عربي
- الكونفراس الكردي : بين الوفد المشترك ودور ENKS / اكرم حسين
- مبادرة ترامب بين الاستحقاقات العاجلة والضرورات المؤجلة / ابراهيم ابراش
- سر الخروج المتداخل / مصطفى محمد غريب
- سحر الكلمة وأثرها في النفس الإنسانية / أميمة البقالي
- الغضب المغربي بين وعود التنمية وخيبة الواقع :دروس الاحتجاجات ... / سناء عليبات


المزيد..... - مصدر لـCNN: رئيس وزراء قطر ورئيس المخابرات المصرية أطلعا -حم ...
- توني بلير يعلق على -خطة ترامب للسلام في غزة-
- نائب الخارجية الايرانية ينفي نبأ تجميد أصول البنك المركزي ال ...
- تجربة الشاعر الراحل عقيل علي على طاولة إتحاد أدباء ذي قار
- خبير دولي: صفقة بغداد – أربيل لتصدير النفط خطوة أولى نحو تكا ...
- لقاء مصري- إمارتي في القاهرة يناقش القضايا الإقليمية، فما أب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - فلسفة الحوار - أسامه البيومي