أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - كلما قرات ما كتبت ازددت اشفاقا عليك - حائرة










كلما قرات ما كتبت ازددت اشفاقا عليك - حائرة

- كلما قرات ما كتبت ازددت اشفاقا عليك
العدد: 31829
حائرة 2009 / 7 / 7 - 22:22
التحكم: الحوار المتمدن

صدمني ما رايت اول مره لسببين
كثرة السباب وانا في مجتمعي ومحيطي لا نستعمل تلك اللفاظ
والسبب الاخر اني لم اتخيل من انسان وقور متعلم وكاتب كل هذا الكلام الذي يخرج عن حدود الادب

لكن بعد القراءة الثالثة بدأت اضحك, زي ما بيقولوا بعد ما راحت الصدمة
الصراحة صدمة كل هذا في مكان المفروض انه متحضر مش في الشارع او في زقاق المدق زي ما بيقولوا
بعد الصدمة بدأت اضحك من التخبط الشديد
المكتوب مثال حي عن ان الغضب اعمي يفقد الانسان الاتجاه
يخليك عمال بتضرب يمين وشمال تخبط
التخبط وكثرة التعريض بداء يضحكني حقيقي حسيت حد بيدب في الارض ويانا ياهي اطردوها ابعدوها
زي ما اكون خطفت الحلوي من يدك
سيدي ممكن تستفيد واستفيد والاخرين يستفيدوا لو تفعالنا في هدوء

انا لما نصحني صديق بالحوار كان لاني لا احب جمود المشايخ ولاني احب ان اعرف
بصراحة صدمني الكلام واستفزني يعني سبت العمم لقيت اللي العن منهم
وانا في حواري مع اصحاب العمم مثل حواري معكم لكن والخق يقال لم يسب احد ولم يخرج اي منهم عن حدود الادب وان كانوا لم يقنعوني

لكنك هنا اقنعتني وبقوة اقنعتني انكم لستوا علي صواب ولن اجد عنكم العلم
فمستحيل مع كم السب وضيق الافق هذا ها يكون في علم او حوار
اسفة لو يغض


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العالم على مائدة واحدة: حين تتحوّل الشهية إلى مرآة للهوية / أوزجان يشار
- كفر مالك.. جريمة حرب مكتملة الأركان ومطلب فوري لحماية دولية ... / علي ابوحبله
- تنظيم النسل ضرورة وطنية لا ترف فكري / علاء عدنان عاشور
- إيران الصاعدة تنمويا بعد هزيمة العدو الصهيوني والأمريكي الفا ... / احمد صالح سلوم
- انهيار منظومة القيم الإنسانية / كاظم فنجان الحمامي
- رأي على آراء وعقول الخبراء والمحللين العرب بعد المعجزة الأخي ... / نيسان سمو الهوزي


المزيد..... - خبر صحفي: كريم عبدالله يقدم كتابه النقدي الجديد -أصوات القلب ...
- حقن العشرات بإبر غامضة خلال حفل موسيقي في فرنسا.. إليكم ما ق ...
- الدولة والتوقيت؟.. أول رحلة خارجية لوزير دفاع إيران بعد ضربا ...
- مذيع CNN يوجه انتقادات لاذعة لترامب وهجومه على تغطية الضربات ...
- الخارجية الإيرانية: بلادنا من حقها استخدام الطاقة النووية لأ ...
- “رابط فعال” خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت 2025 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - كلما قرات ما كتبت ازددت اشفاقا عليك - حائرة