أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - اقتراح - ابراهيم










اقتراح - ابراهيم

- اقتراح
العدد: 31827
ابراهيم 2009 / 7 / 7 - 22:13
التحكم: الحوار المتمدن

الاستاذ صلاح يوسف
تحية طيبة
الا ترى معي ان الحل -او بعض الحل-يمكن ان يكون في عدم نشر التعليقات المستترة باسماء مستعارة-الاحين يشعر المحرر بوجود خطورة على حياة الكاتب بسبب تعليقه وذلك بعد ان يتاكد-وهذا بسيط تقنيا- ان تعليق الكاتب مرسل من بلد يحجب حرية الراي ؟
هذا اولا ...
وثانيا الا تؤيد اقتراحي بحجب اي تعليق لا صلة له بمتن الموضوع بشكل مباشر وانما بشكل ايحائي يتيح للمعلق استعراض افكاره الشخصية التي لا علاقة لها بجوهر الموضوع تحت ذريعة حرية التعليق ؟
انها مجرد اقتراحات ..
مع محبتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مراثي النسيان / خالد خليل
- ال كلا سين محطّ بحث -متعدد الثقافات 13- / لمى محمد
- المال المسروق.. من قنوات الفساد إلى قنوات التعويض / ضيا اسكندر
- سمات المرحلة الراهنة / خالد بطراوي
- كيف يُعاد بناء الدولة السورية؟ / جلبير الأشقر
- كوميتراجيديا سقوط نظامي صدام والأسد-5 / مكسيم العراقي


المزيد..... - -غير أخلاقي للغاية-.. انتقادات لمشرع استخدم ChatGPT لصياغة ق ...
- بالأسماء.. مقاضاة إيرانيين متهمين بقضية مقتل 3 جنود أمريكيين ...
- تحليل.. أمر مهم يسعى له أحمد الشرع -الجولاني- ويلاقي نجاحا ف ...
- مكافأة أمريكا لمعلومات عن أحمد الشرع -الجولاني- لا تزال موجو ...
- تفاصيل مروعة لمقابر سوريا الجماعية.. مقطورات تنقل جثث المئات ...
- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - اقتراح - ابراهيم