أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الماركسية والاسلام والعروة الوثقى / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - ملاحظات، وما فاتَ نعيم وغابَ عن عينيه! - سيمون جرجي










ملاحظات، وما فاتَ نعيم وغابَ عن عينيه! - سيمون جرجي

- ملاحظات، وما فاتَ نعيم وغابَ عن عينيه!
العدد: 318004
سيمون جرجي 2011 / 12 / 29 - 02:58
التحكم: الحوار المتمدن

شكرًا للسيّدة الكاتبة هذا الجهد، ولتسمح لي ببعض الملاحظات:

تقولين: (والجدير بالاشارة بأن الليبراليين الذين يدٌعون الالحاد ومعهم غالبية شيوخ الاسلام أصحاب الفتاوي المتطرفة لجؤا الى تحويل الدين الاسلامي من مادة روحانية الى ايديولوجيا سياسية).

أتساءل: وفي أيّ زمنٍ لم يكن الإسلامُ فيه إيديولوجيا سياسيّة؟!

وأيضًا: لو كانَ الإسلامُ مادّةً روحانيّة أنجده بنصوصه وسلوك أتباعه مغرقًا بالدنيويّات، ونجد نعيمَه في الحياة الأخرى فيّاضًا هو الآخر بالماديّات؟! أليسَ نبيّه القائل: (المالُ والبنون زينة الحياة الدنيا)؟! لماذا لم يقل شيئًا آخر مرتبطًا بالروحانيات؟!

وأيضًا: ما هو مصدر فتاوى شيوخ الإسلام التي نعتّها بالتطرف؟! أليست نصوص الإسلام عينها من قرآن وحديث وفقه وكلام وتاريخ... إلخ؟!

فأما ما فاتك يا عزيزي نعيم فهو أنّ الكاتبة لصادقة في عنوان المقال، فثمة عروة وثقى بين الإسلام والماركسية: المنهج العنيف القمعي القاتل في معالجة الاختلاف! أليس تاريخ كلّ من الماركسيّة والإسلام مليئًا بالدماء منذ أيام نبيّيهما؟! ألعلنا نجد في تاريخ هذين العقيدتين يومًا واحدًا حُقّ فيه للآخر المختلف ما حُقّ لأتباعهما؟!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الماركسية والاسلام والعروة الوثقى / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نزع السلاح ،هو الحل / حسن مدبولى
- هودج التيه / قصي حزام عيال
- من “سيرة حب في الأسواق”) / خيرالله قاسم المالكي
- المميز ن من كتابي( رسائل غير نشفرة) / للاإيمان الشباني
- -كفّوا عن سرقة التاريخ... ففلسطين لم تُبْنَ على أوهام 7 أكتو ... / سامي ابراهيم فودة
- أفيون إعلام أكاذيب الوحدة 8200 / احمد صالح سلوم


المزيد..... - انفجار الغواصة تيتان.. السلطات الأمريكية تعلن نتائج التحقيقا ...
- المفوضية الأمم لحقوق الإنسان: ما يحدث في غزة كارثة إنسانية.. ...
- الأمم المتحدة تحذر: شمال دارفور بالسودان يواجه مجاعة مع انقط ...
- السيسي: مصر لن تكون بوابة للتطهير العرقي أو الإخلاء القسري ل ...
- هل تتحول قضية سلاح حزب الله إلى سبب لزعزعة الداخل اللبناني؟ ...
- هل يوافق حزب الله على نزع سلاحه نتيجة الضغوط الأمريكية؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الماركسية والاسلام والعروة الوثقى / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - ملاحظات، وما فاتَ نعيم وغابَ عن عينيه! - سيمون جرجي