الان تذكرت قصة صديقي الملحد عندما راى والده يضرب امه بعدما كبر سال والده عن الحادثه الاب لم اضربها بل وبختها الابن: رايتك تضربها الاب ضربتها ضرب شرعي الابن وما الداعي يا ابي الاب الله امر بذلك لانها لا تطيعني
يقول لي: لا زلت اذكر شكل أمي وهي تتعرض للضرب ويقول:منذو تلك اللحظة لم اعد اطيق والدي وقال أمي تقسم برب الكعبة انها لم تنقص من قدره وحقه ولم تعصي امر.
ولكن يبدو وان والد صاحبي مارس عليها ذكوريته ومزاجيته التي شجعه الاسلام وتعاليمه بدليل قوله ضربتها ضرب شرعي..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألى متى يتم تحقيرنا وبنصوص دينية آلاهية / فينوس صفوري
|