بالنسبة لموضوع المصالحة فأنا لن أفرط في التشاؤم ولن أزيد من هموم شعبي الصابر ، انما الأيام القليلة الباقية ستجيب عن هذا التساؤل ، أعني دعنا ننظر الى المستقبل بقليل من الأمل ولندع الماضي جانباً فإنه على مايبدو قد شاخت ذاكرة شعبنا ولم تعد تذكر من الأشياء مايعينها على معرفة من الذي صنع الانقسام ومن الذي استفاد منه ومن الذي كان دوما يخرق اتقاقات كان من الممكن بها رأب الصدع ووقف شلال الدم الفلسطيني الذي كاااااااااااان محرماً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جميل المجدلاوي عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: مصالحة أم إدارة للانقسام الفلسطيني. / جميل المجدلاوي
|