وصلتني رسالة من أخ يسمي نفسه محمد ويحمل إيميل يبدأ بكلمة -حرية- وهو أبعد ما يكون عن الحرية لأن رسالته بدأت بعبارات مثل: عيب عليك يا إبراهيم وأنت مريض وعندك عقد نفسية يا إبراهيم..
أقول له: عليك أن تتعلم أن لكل إنسان دربه في الحياة وله أن يختار ما شاء من الفكر وإن شاء فليؤمن وإن شاء فليكفر ولكن لا تأت وتحدثنا عن العيب وتذكرني بتلك السيدة في أقدم مهنة في العالم حينما أرادت إلقاء محاضرة عن الشرف وأدبياتها وآلياتهم ومقوماتها!!!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما الهدف وراء أن يصبح المسلم مسيحيًا؟ / إبراهيم عرفات
|