دون الحاضر والمستقبل. لقد سبق وكتبت عما يحصل حاليا في البلاد والعالم في نص تحت عنوان -واعتصموا..- وها نحن اليوم نعيش ما تنبأت به من قبل وبفترة لا يستهان بها. لست بنبي بل إنسان يعيش على أرض الواقع ويعتبر المغرب جزءا من هذه القرية الكبيرة المسماة بالعالم. بينما أنتم تعتقدون بأن بلادنا جزيرة نائية منفردة لا يؤثر فيها شيء. ألي يوم الحساب كل سيحاسب بمفرده فلماذا أنتم تحشرون أنفكم فيما يخص الآخرين، -لا إكراه في الدين- وكل حر في عقيدته. هل أحد فرض عليكم التخلي عن الإسلام؟ هل طلب منكم أحد أن تعتنقوا ملة غير الإسلام؟ أم أن الإسلام عندكم ملة لغاية في نفس يعقوب؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردا على الجمعية المغربية لحقوق الإنسان / عبد الإله فرح
|