أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الجذور الوثنية للإسلام .. الجزء الثالث / مايكل سعيد - أرشيف التعليقات - ليس هذا حوارا - أحمد السعد










ليس هذا حوارا - أحمد السعد

- ليس هذا حوارا
العدد: 31624
أحمد السعد 2009 / 7 / 6 - 21:44
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ كاتب المقال
حضر برناردشو ذات مساء عرضا لأحدى مسرحياته وكانت تجلس بجانبه أمرأه عجوز وبعد أنتهاء العرض انطلق تصفيق الجمهور غير أن المرأة العجوز لم يرقها ذلك وقالت لبرناردشو أن المسرحيه كانت تافهه وسخيفه ولم تستمتع بها قط فرد عليها شو بأنه يشاطرها الرأى ولكن ماذا يفعل لهذا الجمهور الذى أستحسنها وصفق لها بأعجاب !!!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجذور الوثنية للإسلام .. الجزء الثالث / مايكل سعيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اتفاق العاشر من آذار... بين السقوط السياسي وتكريس الإقصاء / حجي قادو
- نزار بنات والشيخ ماهر الأخرس: حكايةُ وفاءِ بين الزنزانةِ وال ... / محمود كلّم
- لن ينقذ الطغمة العميلة الحاكمة هروبها إلى الإمام من المصير ا ... / حزب اليسار العراقي
- الاعتراف الدولي بدولة فلسطين.. انتصار لدماء الشهداء.. وخطوة ... / فواد الكنجي
- مشروع أكاديمي مقترح بيت المؤتمرات العلمية في قلعة أربيل / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- أساطير حول ماوتسي تونغ . / حزب الكادحين .


المزيد..... - دراسة تزعم أن حسابات المراهقين على إنستغرام لا تزال تعرض محت ...
- بذور الشيا قد تصبح خطيرة إذا أهملت هذه الخطوة الهامة
- مايكروسوفت توقف خدمات لإسرائيل وتعترف باستغلالها ضد الفلسطين ...
- -مؤشرات للبيع-.. كيف وقعت الجامعات في فخ المجلات العلمية؟
- الاحتلال يقتحم نابلس وقلقيلية ومقاومون يستهدفون آلية عسكرية ...
- مايكروسوفت تعلن وقف خدماتها للجيش الإسرائيلي بسبب -المراقبة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الجذور الوثنية للإسلام .. الجزء الثالث / مايكل سعيد - أرشيف التعليقات - ليس هذا حوارا - أحمد السعد