أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاسلام الصهيوني والعراعرة وحزب النور واعلى نسبة طلاق والفتنة / احمد صالح سلوم - أرشيف التعليقات - واقع الحال - المتمرد اللاديني










واقع الحال - المتمرد اللاديني

- واقع الحال
العدد: 315086
المتمرد اللاديني 2011 / 12 / 22 - 11:47
التحكم: الحوار المتمدن

مقال اكثر من رائع و واقعي ليس كمثل الطائفيين الذين يخلعون عبائة العلمانية والليبرالية عندما تمس طائفتهم بنقد.. المسلمون بمختلف طوائفهم هم مواطنون هم اهلنا، المسيحيون مواطنون وجميع الملل والاعراق هم اصحاب حق في هذه البلاد، لكن المصيبة بالمتطرفين امثال العررة والقنوات التحريضية على الاخر .. البلوى الكبرى بالسذج الذين يسمعون لهذه القنوات التحريضية ضد الاخر.. الى متى ذلك؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام الصهيوني والعراعرة وحزب النور واعلى نسبة طلاق والفتنة / احمد صالح سلوم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قبل موعد القتل بقليل / حكمت الحاج
- الحاجة إلى نموذج سياسي جديد. / سعيد الكحل
- التعليم والاقتصاد… هدر الطاقات في وطنٍ حائر / حسن صالح الشنكالي
- أزمة الأخلاق السياسية في المحيط العربي والأسلامي / عامر صالح
- النَّهْرُ الأَعْمَى / ميشيل الرائي
- الفوتوغرافي أنور الدرويش ...عين حاذقة وفكر متقد / ابراهيم خليل العلاف


المزيد..... - حادثة هزت حيًا بأمريكا.. إليكم تفاصيل إطلاق نار مميت داخل كا ...
- المجلس النرويجي للاجئين: آلاف المدنيين بغزة بلا مأوى ويواجهو ...
- نائب رئيس وزراء الأردن الأسبق: قرار حظر الإخوان جاء بإرادة م ...
- الأونروا: نصف مليون فلسطيني بغزة محاصرون في 8 كيلومترات
- اختفت دون أثر.. قصة المعلمة غادة رباح التي يُخشى مقتلها تحت ...
- صور متداولة لـ-فيضانات بالسودان بعد فتح بوابات سد النهضة-.. ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاسلام الصهيوني والعراعرة وحزب النور واعلى نسبة طلاق والفتنة / احمد صالح سلوم - أرشيف التعليقات - واقع الحال - المتمرد اللاديني