أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - للعبة التعاقبية في الادوار السياسية ومجانية الاراء / محمود هادي الجواري - أرشيف التعليقات - اللعبة التعاقبية جاءت بنتائج تحليلاتنا - محخمود هادي الجواري










اللعبة التعاقبية جاءت بنتائج تحليلاتنا - محخمود هادي الجواري

- اللعبة التعاقبية جاءت بنتائج تحليلاتنا
العدد: 314871
محخمود هادي الجواري 2011 / 12 / 21 - 20:15
التحكم: الحوار المتمدن

نعم .. لاينبغي للشعب العراقي ان يذهب بعيدا في ترسيخ مبدا الشراكة الوطنية.. والعملية السياسية .. ولا ينبغي ان نفخر جميعا بما كنا نعول عليه في تهلليلنا للطارئ الجديد الذي نحن اطلقنا عليه خطا الديمقراطية .. كل شئ جاء مغيرا تماما ولم يصح من بين تلك المسميات الا ... اللعبة التعاقبية في الادوار السياسية .. اليوم تتضح لدينا حجم الجرائم المقترفة بحق الشعب العراقي المعلنة او التي هي مسكوت عنها ولازمنة طويلة .. كل ذلك كان يحدث ومن اجل ادامة المشروع اللاوطني الا وهو مفهوم العملية السياسية .. نعم هذا المفهوم الذي كان يديمه ساسة العراق الجدد هو محذوف من معادلته تماما امال وتطلعات الشعب العراقي وهكذا تاتينا الجرائم السياسية بالارقام الصريحة عن ما آلت اليه ماكنة القتل ةالترويع ممن هم في تلك العملية التي لم يحصد منها العراقيون الا المال والسواد .. اليوم العملية السياسية تشترى وتباع وبمعنى ادق من لديه المال يستطيع ان يدخل تلك البوابة الدموية ومن ليس لديه المال عليه ان يمنح اراءه المجانية دون مقابل وان كانت تحمل في طياتها اعلى درجات الفهم للشؤون السياسية وماهو مطلوب ان يكون من اجل حفظ دماء الشعب العراقل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
للعبة التعاقبية في الادوار السياسية ومجانية الاراء / محمود هادي الجواري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل ممكن الثورة على الموروث الإسلامي ! .. إضاءة / يوسف يوسف
- فنزويلا تغذ الخطى لمواجهة الغزو الامبريالي الأمريكي / عليان عليان
- إن الدين عند الله الإسلام لا تقصد الإسلام المحمدى / مصطفى راشد
- الدكتور عدنان رؤوف الاكاديمي والقاص والروائي والاستاذ في كلي ... / ابراهيم خليل العلاف
- طوفان الأقصى 808 - إسرائيل على حافة الهاوية - قراءة في أطروح ... / زياد الزبيدي
- اضواء وتعقيبات على كتاب (معبد لالش المراسيم والطقوس الدينية ... / خالد علوكة


المزيد..... - قفزة قياسية بتحويلات المصريين بالخارج -لكنها وحدها لا تكفي- ...
- مقتل مراهق بالضفة الغربية برصاص إسرائيلي من مسافة قريبة.. هذ ...
- أم مصرية تعرض أطفالها الأربعة للبيع .. ما القصة؟
- قبل موعد الحسم.. غارة إسرائيلية تشعل التوتر في الجنوب اللبنا ...
- إغلاق طريق حيوي قرب تل أبيب احتجاجا على اعتقال فارّ من التجن ...
- رئيس الهيئة الإسلامية العليا بالقدس يحذر من سعي جماعات يهودي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - للعبة التعاقبية في الادوار السياسية ومجانية الاراء / محمود هادي الجواري - أرشيف التعليقات - اللعبة التعاقبية جاءت بنتائج تحليلاتنا - محخمود هادي الجواري