أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شارون العربي / صائب خليل - أرشيف التعليقات - لماذا تظلمون شارون - محمد خليل عبد اللطيف










لماذا تظلمون شارون - محمد خليل عبد اللطيف

- لماذا تظلمون شارون
العدد: 3142
محمد خليل عبد اللطيف 2008 / 12 / 31 - 22:34
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ صائب المحترم
اولا وقبل كل شئ لااعتقد بأن الرائع ماركيز قد غادر الدنيا فهو مازال على قيد الحياة.
اتفهم قصدك من المقارنة لكنني اوافق ابراهيم بانهم جميعا من صنف واحد يتقدمهم خادم اسياده منبع الارهاب.
اما قولك ان شارون يعتلي قائمة الوحوش فانا اعتقد انك ظلمت الرجل فاين ذهبت بجرذ العوجة واقاربه ثم الحكام العروبيين ولااستثني منهم احدا على راي العظيم مظفر النواب.
تقبل تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شارون العربي / صائب خليل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري
- آخر بريد لخريف ماكر / يوسف شواني
- حيث أعيش / إلياس شتواني
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- العراق: هشاشة الدولة وأزمة الهوية الوطنية / عادل الدول
- موسيقى: مأساة -كلارا شومان- الموسيقية (4-5)/ إشبيليا الجبوري ... / أكد الجبوري


المزيد..... - ترامب يقول إنه اتخذ قرارًا بشأن العمليات العسكرية في فنزويلا ...
- آلاف الإسرائيليين يتظاهرون مطالبين بلجنة تحقيق في أحداث 7 أك ...
- مسئولة في الأونروا: إسرائيل تنتهك القانون الدولي بتقييد المس ...
- غناء رغم الألم.. شاهد فرحة خريجي المدارس في غزة وسط الأنقاض ...
- شتاينماير يشيد بدور -العمال الضيوف- من إيطاليا في نهضة ألمان ...
- الأمم المتحدة: الأزمة الإنسانية في السودان تتطلب دعما عاجلا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شارون العربي / صائب خليل - أرشيف التعليقات - لماذا تظلمون شارون - محمد خليل عبد اللطيف