أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا لحوارالأديان في ظل إنحباز بابا الفتيكان / فتحي الحبوبي - أرشيف التعليقات - نحن نرفضه ايضا - وليد حنا بيداويد










نحن نرفضه ايضا - وليد حنا بيداويد

- نحن نرفضه ايضا
العدد: 314048
وليد حنا بيداويد 2011 / 12 / 19 - 23:23
التحكم: الحوار المتمدن

فى ظل استمرار هذا التفاهم الذى لايؤدى الى التفاهم االحقيقى بسبب تمسك المسلمين فى فرض ارائهم المرفوضه على الاخر وعدائهم المستمر لليهود والمسيحين المتجذر فى الاسلام فاى نتيجة يمكن ان تتمخض عنه هكذا تفاهمات
فانكم المسلمين تعادون البشرية جميعا وخاصة اولئك اللذين يواجهونكم بالحقائق
انا اعتقد انه عليك الابتعاد فى مقالتك عن ما يخص الكاتوليك او البروتستانت وغيرهم، فهذه المعلومات اعتقد لاتخدم هدف مقالتك والهدف الذى تبغيه المنشور اعلاه ك عنوان المقالة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا لحوارالأديان في ظل إنحباز بابا الفتيكان / فتحي الحبوبي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - برامج ام مسرحيات هزلية / عماد الطيب
- فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - دراسة تؤكد: الزهايمر ومرض باركنسون يشتركان فى الأعراض خلال ا ...
- إيران.. تلقيح للسحب في الخريف الأكثر جفافا
- نطلع البطاطين ولا لسه؟.. كيف نتعامل مع بدايات الشتاء وتقلبات ...
- إسرائيل.. غارة على صور وتوصية بحرب على لبنان
- إسرائيل تقتل مسؤولا في حزب الله جنوب لبنان
- سوريا.. الكشف عن موعد محاكمة المتهمين في -انتهاكات الساحل-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا لحوارالأديان في ظل إنحباز بابا الفتيكان / فتحي الحبوبي - أرشيف التعليقات - نحن نرفضه ايضا - وليد حنا بيداويد