حاول المالكي بسط الاستقرار واستتباب الامن بواسطة المصالحه مع قتلة الشعب العراقي عسى ان يتخلوا عن ماضيهم الاسود ولكن هيهات للبعث الفاشستي وجلاوزته المجرمين ان يتوبوا وهاهم اليوم تتكشف جرائمهم القذره بتنفيذهم الاغتيالات مستغلين بذلك المناصب التي تبوؤها بغير وجه حق . لايجوز المصالحه مع البعث النازي وعلى الشعب العراقي بكافة قواه الوطنيه تطبيق الدستور اللذي ينص على اجتثاث هذا الحزب العنصري الشوفيني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق.. بين الأكاذيب في البداية والأكاذيب في النهاية / عبدالوهاب حميد رشيد
|