أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - شكرا لك سيدي الفاضل واخي العزيز وليد مهدي - ابا ككاطع










شكرا لك سيدي الفاضل واخي العزيز وليد مهدي - ابا ككاطع

- شكرا لك سيدي الفاضل واخي العزيز وليد مهدي
العدد: 313729
ابا ككاطع 2011 / 12 / 19 - 11:14
التحكم: الحوار المتمدن

لا اعتقد ان نعمل بتحرير مقال علمي وبحث تاريخي ونستعمل طريق -اياك اعني واسمعي يا جارة- اي طريقة التصجيم باللهجة العراقية وإن كان ذلك على مستوى رد بسيط. السيد سيمون خوري يعني ما يعنه هو الاسلام وإن تطرق سطحيا للمسيحة بعض المرات وبالكاد مس بالحرير اليهودية ولكنه يصبح مدفع نافارون الثقيل ضد الاسلام وهذه ردوده تعج في الحوار المتمدن. لم يكن المقصود بعد خمس الاف عام ويأتي صاموئيل كرامر وحده ويعمل كارثة وينهي حضارة سومر وبابل بتحريف دعائي سياسي صهيوني متعمد وانما اكرر ولا يحتاج لشارلوك هولمز بتحليل ما يعنيه السيد سيمون فهو كاتب طائفي متمرس وقديم في هذا الموضوع حتى لو اتخذ من الماركسية والمنطقية منهجا. والا ساتي بمقالاته وردوده تؤكد ما انا ذهبت اليه.
اما عن صموئيل كرمر نعم كتابه التاريخ يبدأ في سومر هو دعائي صهيوني اكثر مما هو علمي وبحثي كما ذكرت انت انفا. ولكن كرمر يأتي متأخرا للدعاية الصهيونية التي مورست منذ القرن التاسع عشر وبعد الحركة التنويرية الاوربية التي اثرت في عقول اوائل مؤسسي الصهيونية السياسية وليست الدينية فنرى كان الكثير منهم اندرج في بحوث لغوية وتاريخية كالبحث عن المنشأ ..يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - Say Hail to Upcoming Manfa, Comrade / حكمت الحاج
- أشعر أني لست من هذا العالم / حنان بديع
- مقالة نقدية عن وائل المرعب الحرف واللون / امير وائل المرعب
- الطائفية والنكران: تحليل عابر للحدود للعلاقات العراقية الأرد ... / رياض سعد
- حي على الإصلاح / كاظم فنجان الحمامي
- في ذكرى الاستقلال... ليبيا ترزح تحت نير الاحتلال / ميلاد عمر المزوغي


المزيد..... - هكذا علق علاء مبارك بعد فوز مصر على زيمبابوي في كأس إفريقيا ...
- 2025 عام منع الانهيار… و2026 عام القرارات الاقتصادية التي لا ...
- شروق الشمس أم إعادة إنتاج الوهم؟
- مؤسسة مريم لمكافحة السرطان: رحلة ألم تحوّلت إلى جسر أمل يوحّ ...
- كيف تجعل وجبة إفطارك سببًا في تركيزك واستيقاظك طوال اليوم
- الكنيست يصدق على تحويل قرار إغلاق مكاتب الجزيرة بالقدس إلى ق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - شكرا لك سيدي الفاضل واخي العزيز وليد مهدي - ابا ككاطع