أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - تحية للزميل الكاتب مع الشكر للموضوع - علاء الصفار










تحية للزميل الكاتب مع الشكر للموضوع - علاء الصفار

- تحية للزميل الكاتب مع الشكر للموضوع
العدد: 313528
علاء الصفار 2011 / 12 / 18 - 20:35
التحكم: الحوار المتمدن

رحيل..
تأملت كثير ما كتبت في تعليق لك على عدلي الجندي مما دعاني ان افتح سرني ما رأيت فقد كان لي هناك. لاجد الفرح الدامي المثخن بالجراح لكن رغم الماّسي و الخراب فبغداد وبابل و وادي الرافدين شوكة في عيون الامبريالية ,لتخرج بفضيحة اذ سقط قناع بلد التحرير للشعوب من الدكتاتورية لينكشف الوجه الكالحة المّذكر بالهزيمة من فيتنام .نعم ركع العراق على ركبتية لكن جبينه الشريف ابى شامخأ رغم كل الامبرياليات وسفلة رجعية من المحيط الى الخليج. لم يصرعوا بلدأ حطمته الحروب ليقف ويلتقط انفاسه في حلبة الصراع من اجل البقاء و لا الاستسلام. الجراح عميقة والسهام مكسورة في الجراح لكن يرى هزيمة الامريكان ورحيل السافة من حسونة ابن مباراك و المثقوب سيء العابدين. ليتباكى راقصي العهر السياسي على طبول الهمجية الامبريالية.نعم نحن شعب متوحش لا نضيف الغزاة ولا راقصيها من صحاري الغدر والتخلف والسلفية لال بن لادن وملوك البترودولار فوشمنى سومري يرد الصاع صاعين على الخونة و الامبريالية فنحن نجيد الرقص البابلي في سوح الوغى رغم الجراح. العزيز الكاتب هناك قواسملي معك في عشق الحضارات العريقة .فاهلا بك و ليكن راي لك عندي مودتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دلالات الإضراب العالمي عن الطعام في أكثر من 100 مدينة / نهاد ابو غوش
- إلى غزة… وإلى الشهيد الذي لم يخذلها! / محمود كلّم
- كل الدعم لنضالات الشباب المغربي، كل الإدانة للدولة المخزنية ... / النهج الديمقراطي العمالي
- إدواود سعيد /1932 - 2003/: المثقف الكوني والهوية المركبة / عبدالله تركماني
- مسرحية -مدرسة الوحدة العجيبة- / احمد صالح سلوم
- أدوات وآليات التأثير بين الفن والسلطة: كيف نصنع أثرًا يبني و ... / أوزجان يشار


المزيد..... - سيلينا غوميز تعود إلى زمن هوليوود القديم في إطلالة حفل زفافه ...
- الإغاثة الطبية بغزة: المستشفيات تعاني من ازدحام شديد مع نقص ...
- ستقام في السعودية.. الكشف عن مواعيد مباريات كأس السوبر الإسب ...
- حظك اليوم الثلاثاء 30 أيلول/ سبتمبر 2025‎‎‎
- الأسباب التي تدفع مولود برج الميزان للخيانة
- شوربة العدس مع السبانخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - تحية للزميل الكاتب مع الشكر للموضوع - علاء الصفار