أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - فقط للقارئ الجدي - ابا ككاطع










فقط للقارئ الجدي - ابا ككاطع

- فقط للقارئ الجدي
العدد: 313153
ابا ككاطع 2011 / 12 / 17 - 23:10
التحكم: الحوار المتمدن

لا اود ان يكون هناك حوارا جانبيا غير نافع واكتفي بالسؤال ماذا تعني هذه الجملة الطويلة : ( أن الحضارة السومرية والبابلية هي أصل حضارات المنطقة. وفي دمارها حلت الكارثة على شعوب المنطقة بل وسرقت هذه الحضارات لصالح أساطير أخرى إعتدت على التاريخ وشرعنت لأول إستيطان بشري كما أنجبت هذه الديانات الفضائية العجائبية التي نعاني من نتائجها الأن )ما و من يعني به؟ أ يعني الذين تبعوا هذه الحضارة ستة قرون قبل ميلاد عيسى اي االالخميون او الاغريق او الرومان؟ ام ثلاث قرون قبل ميلاد عيسى اي وقت موت اللغة والكتابة المسمارية البابلية في هذا التاريخ ام في وقت الاسلام ؟ وخصوصا اذا عرفنا ادبيات كاتب ذلك الكلام في مكان اخر فهو ضد الاسلام بشكل غير عفوي بتاتا. ان الحضارات تولد وتكبر وتشيخ وتموت وهذه سنن الحياة الا في موضوعنا هنا اكرر في عقول العنصريين والطائفيين لان التاريخ في نظرهم وقف سرمديا عندما انتهت حضارتهم. اكرر لا العرب ولا البابلين ولا الكلدانيين ولا المسلمين ولا اي اخر هم وحدهم حصريا من ملكوا الحضارة وانما الانسان بكل معانيه الشاملة هو من اسس الحضارة وملكها وطورها بدأ من سومر الى الصين اليوم.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الذين يريدون أن يفاوضوا ملك الموت / حامد الضبياني
- صفارة العودة تقترب.. الجماهير على أحر من الجمر لانطلاقة الدو ... / سيف معتز محي
- معهد القضاء الدستوري / عزيز صادق سنبه
- ديوان غزة قصائد الصهيل والهديل سامي عوض الله البيتجالي / رائد الحواري
- ليسينج والأدب الأرمني (1-4) / عطا درغام
- قراءة ٌ فِي نصِّّ الشّاعرِ الْفلسْطِينِي- رائدْ شنْيورةْ- .. ... / فاطمة شاوتي


المزيد..... - مرض السل متعدّد الأنواع.. ما هي أعراض كلٍ منها؟
- ما سر قدرة هذه المنازل المستديرة على مقاومة الأعاصير؟
- قوات الاحتلال الإسرائيلية تعتقل فلسطينيا من ذوي الاحتياجات ا ...
- لاريجاني: حزب الله ليس بحاجة لوصاية.. وهذا هدف الاتفاقية الأ ...
- جاع وبكى وفقد والده.. معاناة الصحفي أنس الشريف قبل مقتله وزم ...
- وفاة السيناتور الكولومبي ميغيل أوريبي بعد شهرين من محاولة اغ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - فقط للقارئ الجدي - ابا ككاطع