عزيزي محمد تقبل تحياتي/لقد ظنوا ان البقرة سقطت فكثرت السكاكين لكن لا تياس ان احرار العراق لبالمرصاد لكل من تسول له نفسه اغتنام الفرصة ومحاولة الوقوف في وجه رياح الديموقراطية التي غدت تهب على شعوب المنطقة صباح مساء, ان مزبلة التاريخ التي القي فيها الغير ماسوف عليه المتسبب الرئيس لكل محن الشعب العراقي اليوم سوف يلقى فيها كل خوان اثيم ممن يتسببون في الفتن ويريقون الدماء الطاهرة حبا في المال والسلطة من غير اعتبار لكون هذين لم ينفعا رمزسلاح الدمار الشامل(صدام)ولا ازلامه. دمت يا عزيزي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ابني المقبل اسمه -تواطؤ- / محمد الرديني
|