لقاريئ المتاني لكل الاسفار يلاحظ انها كتبت في غير وقتها وانها اشبه بالخرافة وسرد بعيد عن الواقع والممكن ولا يمكن ان ناخذ اي سفر ونقاربه بالحفريات او بواقع الارض وخير من كتب في هذا الشيئ المرحوم عبدالوهاب المسيري اما اسرائيل اليوم فهي وظيفية عدوانية ولا علاقة لا لالدين او التوراة بها والنخب الغربية ومنها صفيق الانتخابات الامريكية جزء من المشروع الاستراتيجي الغربي المسمى اسرائيل وكل العيب فينا وليس في اصحاب المشروع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشعب -المفبرك- في كتاب العهد القديم / حنان بكير
|