أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - غنائم الحرب ضد الاستعمار / مختار ملساوي - أرشيف التعليقات - هذه حالنا.. فما الحل إذن؟ - الطيب طهوري










هذه حالنا.. فما الحل إذن؟ - الطيب طهوري

- هذه حالنا.. فما الحل إذن؟
العدد: 31217
الطيب طهوري 2009 / 7 / 5 - 06:46
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ القدير مخنارتحياتي.. وبعد
بعد موت بومدين مباشرة فتحت السلطة المجال واسعا للأصوليين ليصولو ويجولو في ربوع الجزائر كما يريدون وكما يحلو لهم محولين المساجد إلى قواعد قوية ينشرون من خلالها فكرهم الأصولي ..هكذا كان عباسي مدني وعلي بلحاج وغيرهما من الأصوليين يتنقلون يوميا بين مساجد الجزائر وجانعاتها وثانوياتها وكأنه لا عمل لهما بالمرة غير ذلك التنقل..وهكذا( استوردت) السلطة الكثير من مشايخ الأصولية من مشرقنا العربي : محمد الغزالي ـ البوطي ـ القرضاوي..إلخ .. وهكذا أعطت أيضا كل الصلاحيات للشبيبة الأصولية في الجامعات لضرب وتكسير حركة الشبيبة اليسارية آنذاك.. و..
وعنما فتحت المجال للتعددية خالفت سلطتنا متعمدة قوانين الدستور التي تمنع اعتماد الأحزاب التي تبنى على أسس دينية ..وكانت تلك السلطة نفسها تقف متفرجة ـ وسعيدة ربما ـ ومناضلو الفيس يوزعون بطاقات الانخراط في حزبهم بالجملة ، في الساحات العمومية ، في المقاهي، وفي كل مكان ، وكأن مخابراتها المعروفة بالقوة لم تعد موجودة بالمرة .. لماذا كل ذلك؟
ألا يصل المرء في النهاية إلى القول بأن تلك السلطة كانت تفعل كل ذلك وتسمح أيضا بفغل كل ذلك لا لشيء سوى الانقلاب على مرحلة بومدين ـ بغض النظر عن موقفنا منها ـ وتهيئة نفسيات وذهنيات الناس لل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غنائم الحرب ضد الاستعمار / مختار ملساوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أضاءة ل رمي الجمرات في مناسك الحج / يوسف يوسف
- عنبٌ أخضر .. هايكو عراقي / بلقيس خالد
- حتي الرؤساء يموتون !!! / محمد الصادق
- طوفان الأقصى 226 – على الطريق إلى الخلافة في قلب أوروبا / زياد الزبيدي
- مدرسة الغضبان الابتدائية للبنات.. كلمة حق. / عباس الجوراني
- نتائج وتداعيات حرب الإبادة والعدوان الإسرائيلي / سري القدوة


المزيد..... - -وقف فوري لإطلاق النار بغزة-.. شاهد ما قاله بايدن في خطاب بح ...
- ما سر قدرات أدمغة البشر الاستثنائية وما هي آفاق -ما بعد الإن ...
- المفوضية الأوروبية تفعل خدمة خرائط بالأقمار الصناعية بحثاً ع ...
- المشاط يعرب عن تضامن الشعب اليمني وحكومته مع الجمهورية الإسل ...
- حماس: نعرب عن تضامننا الكامل مع الجمهورية الإسلامية قيادةً و ...
- ماذا نعرف عن وزير الخارجية الإيراني حسين عبداللهيان الذي يرا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - غنائم الحرب ضد الاستعمار / مختار ملساوي - أرشيف التعليقات - هذه حالنا.. فما الحل إذن؟ - الطيب طهوري