في الديمقراطية الحكم للشعب والشعب ينتخب ممثليه وهم يقومون بسن القوانين الوضعية وهي .طيعة للتغيير حسب نجاح مرماها او متغيرات الاوضاع,الهدف منها تنظيم المعاملات في المجتمع بهدف الصالح العام في الثيوقراطية الحكم للاله وبما انه غير موجود ماديا فالحكم لمندوبي اللاه من ملالي وفقهاء ولاهوتيين وعلماء احكام هذا الاله.من السهل تخيل صلابة التشريعات الالهية التي يجب ان تصلح لكل زمان ومكان وهذا احد اهم اسباب هضم الحريات لفرض الطاعة لولاة الامور ووصايتهم على البشر يبدوا ان الشعوب عليها التدرج من الحكم الغيبي الى الحكم الذاتي سلامي للكاتب وجميع القراء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في مجتمع يَعِجُّ بالفقر...صخب سلفي حول تحريم الخمر / رضا عبد الرحمن على
|