ومن هذا المنطلق بالذات ولهذه الأسباب ايضا كتب الراحل محمد الماغوط الكثير من الكتابات الساخرة المؤلمة وكان عنوان كتاب له سأخون وطني...... الوطن الذي يستنزف دماء وارواح ابنائة ليس وطنا بل مقصلة.. وشتان ما بين الأثنين.. لم يكن العراق في يوم من الأيام وطناً.. كان على امتداد التاريخ مقصلة.. ولعقود قادمة سيكون الساطور سيدا في هذه الأرض المعذبة التي تحمل بين طياتها وطنا جريحاً يسعى البعض للإجهاض عليه... مع مودتي وهذه المرة معك.. صباح كنجي وليس كفاح جمعة كنجي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وصية أبي الأخيرة : -لا تدافعوا عن العراق أبدا - / جاسم محمد كاظم
|