أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محمد منير مجاهد عضو مجلس أمناء -حزب التحالف الشعبي الاشتراكي- بمصر، في حوار مفتوح حول: دور الاستبداد والقمع في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية، وكيف يمكن تعزيز قوتها التنظيمية والسياسية وتأثيرها الجماهيري. / محمد منير مجاهد - أرشيف التعليقات - رد الى: ابو يلدز - محمد منير مجاهد










رد الى: ابو يلدز - محمد منير مجاهد

- رد الى: ابو يلدز
العدد: 310858
محمد منير مجاهد 2011 / 12 / 12 - 16:12
التحكم: الكاتب-ة

نشأت أول نقابة مستقلة في مصر قبل الثورة خارج -الاتحاد العام لعمال مصر- - التنظيم الرسمي والوحيد وقتذاك - وهي نقابة العامة للعاملين بالضرائب العقارية بعد إضرابهم الشهير في 2007، وقد أعلنوا عن إنشاء نقابتهم في عام 2008، وتبعها – إنشاء النقابة المستقلة للمعلمين، ثم الاتحاد العام لأصحاب المعاشات، وفي نهاية عام 2010 نشأت النقابة المستقلة للفنيين الصحيين، وأثناء الثورة عقد رؤساء هذه النقابات ومعهم مؤسسة دار الخدمات النقابية والعمالية (إحدى المؤسسات الأهلية المعنية بالقضايا العمالية لأكثر من 20 عاما) وقرروا في 30 يناير 2011 إعلان -الاتحاد المصري للنقابات المستقلة-، وفي مارس 2011 اصدر وزير القوي العاملة في حكومة عصام شرف إعلان الحريات النقابية الذي أعطى للعمال الحق في تكوين والانضمام للكيانات التي يرتضونها في تنظيم أنفسهم.

منذ ذلك الحين تشكل العديد من النقابات المستقلة في عدد من المواقع، وبخاصة في المدن الصناعية وفي المناطق الاستثمارية في بورسعيد والسويس والإسماعيلية، وقد وصل عدد النقابات المستقلة بين نقابات عامة ولجان نقابية بمواقع العمل إلي ما يزيد علي 200 نقابة، وحتى الآن ترفض الحركة النقابية المستقلة تسييس حركتها وإن كانت بعض التحركات العمالية قد رفعت شعارات سياسية عامة مثلما حدث يومي 9 و10 فبراير 2011، مما أدى ضمن عوامل أخرى لحسم تنحي مبارك عن الحكم في 11 فبراير.

أحد أهم التحديات التي تواجهها الحركة النقابية المستقلة هو استعادة الحرس القديم للاتحاد العام لعمال مصر – التابع للدولة والذي يسيطر عليه فلول الحزب الوطني الديمقراطي - قوته وإعادة تنظيم صفوفه في مواجهة الحركة النقابية المستقلة، ولكن هذا لا يعني إن الحركة النقابية المستقلة قد توقفت عن العمل، بل هي ما زالت تواصل عملها وتواصل نضالها في بناء حركة نقابية ديمقراطية ممثلة للمصالح الحقيقية لعمال مصر.

لا زالت مشاركة اليسار المصري بأحزابه المختلفة ضعيفة في الحركة العمالية، سواء من حيث الدعم أو من حيث التناول البرنامجي لقضايا العمال ومشاكلهم.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد منير مجاهد عضو مجلس أمناء -حزب التحالف الشعبي الاشتراكي- بمصر، في حوار مفتوح حول: دور الاستبداد والقمع في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية، وكيف يمكن تعزيز قوتها التنظيمية والسياسية وتأثيرها الجماهيري. / محمد منير مجاهد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الديمقراطية لا تبني بالقمع / مشتاق الربيعي
- التغيير الديموغرافي عالميًا رؤية سوسيولوجية / محمود محمد رياض عبدالعال
- دمية جميلة / مزهر جبر الساعدي
- زاوية المقهى* / إشبيليا الجبوري
- رواية نهر يستحم في البحيرة يحيى يخلف / رائد الحواري
- عشر عجاف / منيرة نصيب


المزيد..... - كندرا هيبرت.. قصة طبيبة كندية تمارس عملها من على كرسى متحرك ...
- بعد «الربيع العربي»… صيف الاحترار الأقصى
- ترامب لـCNN: لم أعلم بنقل غيسلين ماكسويل إلى سجن إجراءاته ال ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يدعو إلى تصعيد وتوحيد النضال لم ...
- 4 خطوات للحد من مضاعفات التهاب المفاصل الصدفي المناعى
- ما خيارات الحكومة اللبنانية للتعامل مع قضية سلاح حزب الله؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محمد منير مجاهد عضو مجلس أمناء -حزب التحالف الشعبي الاشتراكي- بمصر، في حوار مفتوح حول: دور الاستبداد والقمع في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية، وكيف يمكن تعزيز قوتها التنظيمية والسياسية وتأثيرها الجماهيري. / محمد منير مجاهد - أرشيف التعليقات - رد الى: ابو يلدز - محمد منير مجاهد