أؤكد لك أنه لا يوجد لدي مظلمة شخصية لدى هذا النظام اللص ولم يمسسني ضرر مباشر لكن الضرر كان لإنسانيتي وكرهي الشديد له هو لأنه صحّر بلدنا الحبيب سوريا، التي كانت في مصاف دول محترمة، واليوم وبأفضاله أصبحنا في ذيل كل الدول
لايمكن لمثقف ولا حتى لإنسان بسيط أن يقبل الحياة بذل تحت حكم مجرم كحكم آل الأسد وعصاباتهم، ولو قارنت وضع الإنسان السوري مع دول كانت تحسدنا مثل ماليزيا مثلاً لفهمت ما أرمي إليه
شكراً لهدوءك وأدبك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-الدكتاتور المثالي- في -مرافعته الإعلامية-! / جواد البشيتي
|