شكراً لك غزاوي على المرور والتقيب وأظنك قد أصبت كبد الحقيقة وهي أن الشعوب العربية المتقوقعة منذ 1400 سنة والمتحصنة بجهلها تمشياً مع دعاء نبيهم (اللهم قنا شر علمٍ لا ينفع) لا يمكن لها أن تتفاعل مع الحاضر فهي أمة تنظر دائماً إلى الخلف، ومن هنا إعجابهم بمؤخرة المرأة أكثر من وجهها. ربما تكون الجينات قد لعبت وما زالت تلعب دوراً في تأخرنا، ولكن لا أشك أن تجار الدين الملتحين ساكني القصور الفخمة هم الذين يديرون عقول شبابنا ونسائنا إلى الخلف تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل علينا نقد الدين نقداً علمياً؟ / كامل النجار
|