أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التوبة والاعتزال / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - افروديت - ابوعمرو










افروديت - ابوعمرو

- افروديت
العدد: 310351
ابوعمرو 2011 / 12 / 11 - 11:46
التحكم: الحوار المتمدن

اولا : لك جزيل الشكر لأعترافك بانك انتي من توقف عن الحوار رغم انك لم تذكري السبب الصحيح للتوقف وهو وصولك لنهاية مسدودة لعدم مقدرتك على الاتيان بالحديث الذي استشهدتي به كحجة علي ، وهو حديث ابن عباس المزعوم الذي يذكر مسألة دفء الفراش بعد رحلة الاسراء والمعراج ، وايضا عدم مقدرتك على ذكر اسم مؤلف كتاب الاسراء والمعراج الذي يحتوي على مايشيب له رأس الوليد على حد زعمك والذي نسبتيه للأسلام واستخدمتيه في لمزك المتعمد للأسلام .
ثانيا : الاخوة القراء الكرام المتابعين للحوار لاحظوا ذلك واعتقد ان الحكم الاول والاخير يعود اليهم
ثالثا : اعدك بأن اناقشك في مسائل العقل والنقل في الدين الاسلامي بشرط ان تعترفي بأن الغلبه كانت لي في الجوله السابقه من النقاش كبادرة حسن نية تحمل خلق الفرسان .
مع الشكر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التوبة والاعتزال / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يوميات سائق كيا / فوز حمزة
- تحطم الطائرة الإيرانية: مؤامرة أم حقيقة؟ / خالد خليل
- أيلانا بصري حب أسطوري للعراق رغم الغياب الطويل / سرحان الركابي
- لغز اختفاء الرئيس الإيراني / محمد فوزي هاشم
- غريب لكن يشبهنا / عزالدّين أبو ميزر
- عشقي لكِ ,يصل مجراتٍ بعيدة / شيرزاد همزاني


المزيد..... - لن يعتمد على سحر شواطئها فحسب.. كيف يبدو مستقبل السياحة في ج ...
- بدأت بسبب مؤتمر صحفي واستمرت إلى ملف الأسرى.. أبرز الخلافات ...
- الهلال الأحمر الإيراني: نقل جثث قتلى تحطم المروحية الرئاسية ...
- في منطقة وعرة.. شاهد أين تحطمت طائرة الرئيس الإيراني
- رئيس الإمارات ونائبه يقدمان التعازي بمصرع الرئيس الإيراني
- الذهب يصعد ويسجل مستوى تاريخيا جديدا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التوبة والاعتزال / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - افروديت - ابوعمرو