الجامعة العربية تنتظر حتى يعلن الأسد انتهاء شعب كان يسمى سورية ويطلب من الدول العربية فتح باب الهجرة لأراضيه الجرداء لتعمير الخرابة وإزالة الأنقاض التي كانت في يوم ملامح دولة، أما السلفيون والأخوان الصامتون الآن بصدد ما يحدث في سوريا فينتظرون انقشاع السحب ليحددوا موقفهم تبعا للنتيجة النهائية ليعلنوا أنهم كانوا يقودون ثورة سوريا في الخفاء ثم يعلنون استعدادهم لتكوين حزب حرية وعدالة وحزب نور يحمل الظلمة في طياته لتستقر سورية بعد استشهاد كل الثوار الذين هددوا عرين الأسد ولا عزاء للثكالى ولا للأرامل فقد فنوا أيضا مع أبنائهم وأزواجهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نمنحك مُهلة ليُحصي كلابُك قتلاك! / محمد عبد المجيد
|