أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الاخ فادي الجبلي - وليد مهدي










الاخ فادي الجبلي - وليد مهدي

- الاخ فادي الجبلي
العدد: 310239
وليد مهدي 2011 / 12 / 11 - 05:53
التحكم: الحوار المتمدن

هذا من حقك اخي الكريم .........

لا انكر هذا


لكن , القارئ يفهم بانك تكيد للسيدة مكارم ... ولا تناقش بموضوعية

لا اعتقد بان الاخوة القراء غافلين

ابق كما انت اخي الكريم

فما زاد حنون في الاسلام خردلة ولا النصارى لها شأنٌ بحنونِ


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لن ننسى مجزرة معشور، ولن يفلت الجناة من العقاب / جابر احمد
- طوفان الأقصى 771 - تغيّر بوصلة الغضب في الشرق الأوسط: قراءة ... / زياد الزبيدي
- نماذج من نقد شباب اليسار العراقي لأداء مرشحيهم في الانتخابات / علاء اللامي
- هل كان نظام الملكية الإسلامي حافزا لتحقيق الأمن الغذائي و ال ... / حاتم بن رجيبة
- الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي


المزيد..... - اسلامي: سياسة منظمة الطاقة الذرية هي -الأبواب المفتوحة والاب ...
- تأهل 45 فيلما من 99 دولة لمهرجان فجر السينمائي الدولي
- ضربات أمنية ببغداد وكربلاء: اعتقال تجّار مخدّرات وإحباط محاو ...
- في -نشاط دولة- محتمل.. إيران تؤكد احتجاز ناقلة نفط في الخليج ...
- العسل الأسود أم الأبيض.. أيهما أكثر فائدة لجسمك وصحتك؟
- مباراة العراق ضد الإمارات بإياب الملحق الآسيوي لكأس العالم 2 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الاخ فادي الجبلي - وليد مهدي