أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البحث عن ملكوت الله (2) / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الاخ داود الحسن - وليد مهدي










الاخ داود الحسن - وليد مهدي

- الاخ داود الحسن
العدد: 310228
وليد مهدي 2011 / 12 / 11 - 05:32
التحكم: الحوار المتمدن

يمكن لكلامك ان يكون صحيحاً لو كان للماركسيين حضور موضوعي وواقعي في عالم اليوم

بمعنى , من يتلبس لبوس الماركسية يبغي تحقيق فائدة


هل تعلم ان الحزب الشيوعي العراقي لا يمتلك مقعداً واحداً في البرلمان العراقي ؟؟

لو كنت انتهازياً يعمل بالتقية .... ربما اكون اسلاموياً بوضوح , ومثل هذا الكلام يجتذب الاسلامويين كثيراً

انا يا سيدي ماركسي إلى درجة ان لو لم يبق في هذا العالم ماركسي واحد .... فلن يكون سواي انا

بقية كلامك اخي الكريم .. انفعال خارج الزمان والمكان ... والعقلانية

لك مني - قبلة - وتحية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البحث عن ملكوت الله (2) / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - البتاوين.... ثكنة عسكرية / صوت الانتفاضة
- طوفان الأقصى 214 – الهجوم على رفح – فصل آخر من المأساة الفلس ... / زياد الزبيدي
- المعركة الأخيرة دوت كوم / روزا سيناترا
- امبراطورية المطر* / إشبيليا الجاموس
- هواجس ثقافية 161 / آرام كربيت
- الأبعاد الوطنية ، الإنسانية ، والجمالية في ديوان شعر تحت عنو ... / حسن ابراهيمي


المزيد..... - فيلم وندوة عن القضية الفلسطينية
- الخارجية الأمريكية: سيطرة إسرائيل على معبر رفح تبدو بمثابة - ...
- طريق التطبيع وحسابات الدور الأميركي.. هل يختار نتانياهو رفح ...
- الخارجية الإسرائيلية تفحص تقارير حول -مقتل رجل إعمال إسرائيل ...
- الرئيس الصيني يتعهد بـ-عدم نسيان- قصف الناتو لسفارة بلاده في ...
- وزير الخارجية الفلسطيني لـ-يورونيوز-:نتنياهو يريد إطالة أمد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البحث عن ملكوت الله (2) / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الاخ داود الحسن - وليد مهدي