لا يدل هذا المقال سوى على غيظ كاتبه من تألق المفكر المخلص سيد القمني وحقده الهيستيري على نجاحه ،، وقد سلك أسلوباً رخيصاً للغاية عند مزاودته على القمني في الوطنية والتعاطف مع المظلومين وهو أسلوب قديم ومكشوف،، تتحدى القمني يا اخ مدبولي أن يكون ممن صرخوا وهتفوا ضد هذا أو ذاك،، وهو أولا وأخيرا مفكر لا هتاف ولا يحتاج إلى تصريحات مفتعلة فقط لتبرئة ساحته من تهمة الخيانة لأنه غير متهم بها أصلا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين صنع الله ابراهيم وسيد القمنى ,النبى قبل الهدية ؟ / حسن مدبولى
|