أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بين صنع الله ابراهيم وسيد القمنى ,النبى قبل الهدية ؟ / حسن مدبولى - أرشيف التعليقات - مجرد حقد - محمد عبد القادر الفار










مجرد حقد - محمد عبد القادر الفار

- مجرد حقد
العدد: 30984
محمد عبد القادر الفار 2009 / 7 / 3 - 21:33
التحكم: الحوار المتمدن

لا يدل هذا المقال سوى على غيظ كاتبه من تألق المفكر المخلص سيد القمني وحقده الهيستيري على نجاحه ،، وقد سلك أسلوباً رخيصاً للغاية عند مزاودته على القمني في الوطنية والتعاطف مع المظلومين وهو أسلوب قديم ومكشوف،، تتحدى القمني يا اخ مدبولي أن يكون ممن صرخوا وهتفوا ضد هذا أو ذاك،، وهو أولا وأخيرا مفكر لا هتاف ولا يحتاج إلى تصريحات مفتعلة فقط لتبرئة ساحته من تهمة الخيانة لأنه غير متهم بها أصلا



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين صنع الله ابراهيم وسيد القمنى ,النبى قبل الهدية ؟ / حسن مدبولى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أورَاقُ الرّومي المَنسِيّة / ادريس الواغيش
- لهيب الشرق / محمد عبيد حمادي
- المعرفة النووية في العالم : بين الاستخدام السلمي والدمار الع ... / حمدي حسين
- كتاب: حركات العامة الدمشقية (3) / خليل الشيخة
- تل أبيب 🇮🇱 تحت النار 🔥 🚀  ... / مروان صباح
- قصيدة غزلية بعنوان وعود العاشقين / عمر غصاب راشد


المزيد..... - بولتون لـCNN: النظام الإيراني في ورطة ولا أساس للأمن بوجوده. ...
- -ضربة الشمس- قد تكون قاتلة.. كيف تحمي نفسك ومن حولك منها؟
- الأحداث تتسارع والضربات في تزايد.. هل تنذر المؤشرات بنهاية و ...
- حفل زفاف طفلة في ديزني لاند باريس يثير استنكاراً واسعاً وتدخ ...
- تلزم الفحص فورا.. 5 علامات لا تتجاهلها لسرطان الغدة الدرقية ...
- بالاعتماد على استخبارات مفتوحة المصدر.. تقرير يُرجح أن إسرائ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بين صنع الله ابراهيم وسيد القمنى ,النبى قبل الهدية ؟ / حسن مدبولى - أرشيف التعليقات - مجرد حقد - محمد عبد القادر الفار