ماذا أرد على السيدين علي السوري وزميله علي الفنطار اللذين يخرجان من نفس المدرسة الشتائمية, ولا حرمة لهما للكلمة ولا لأبسط حدود الأدب. هل يقرآن حقا ما أكتب؟ أم أن شتائمهم التي تملأ افواههم جاهزة فور قراءة اسمي عند مقال... نسيتهما.. ولن أرد عليهما بعد اليوم..لأنه لا يمكن أن نلتقي... كما أتساءل هل يقرأ مسؤولو الحوار ما يلفظون؟؟؟... أسفي على الحرية والديمقراطية في سوريا, إذا كانت بذاءة علي السوري وعلي فنطار تـمـثـلـهـا!!!... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عيد ميلاد زوجتي.. وشريعة حقوق الإنسان / أحمد بسمار
|