أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاجرام الاسلامي بحق الانوثه / ادم عربي - أرشيف التعليقات - إلى صباح إبراهيم - إبراهيم جاخو










إلى صباح إبراهيم - إبراهيم جاخو

- إلى صباح إبراهيم
العدد: 309642
إبراهيم جاخو 2011 / 12 / 9 - 17:54
التحكم: الحوار المتمدن

نحن في واد وأنت في واد آخر
البحر الذي تخوضه قد يهمك أنت ولا يهمني، ذلك بينك وبين عائشة وربكما، الله يسمعك في حقها. لعل هذا هو قصدكم في مناقشة الموضوع وليس غير. لو كانت مناقشتكم مناقشة علمية موضوعية لأجبتني إلى أسئلتي أم عجزت.... ولا غرابة في ذلك، هكذا فعل العاجزين كلما عجزوا بدؤوا يسبون ويشتمون ووو... وهذا ليس من سيمي أنا قد أدبني ربي فأحسن تأديبي، وقادني الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أحسن الأخلاق فقال لي: من حسن إسلام المرء
تركه ما لا يعنيه
السلام على من اتبع الهدي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاجرام الاسلامي بحق الانوثه / ادم عربي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لوحة المنزل* / للشاعر النرويجي أرنولف أوفيرلاند / سهيل الزهاوي
- أصل العائلة (5) / خليل الشيخة
- إتحاد الشغل في تونس نقابة أم حزب سياسي / عزالدين مبارك
- فيسبوكيات .. كيف تربي قطيعاً؟!. / سعيد علام
- غزة: العمليات الإنسانية على وشك الانهيار التام، بحسب الصليب ... / أحمد رباص
- دور الصحافة -المَهْجَريَّة- في رعاية البطريق الاستوائي / مسار عبد المحسن راضي


المزيد..... - أفعى برأسين تزحف في اتجاهين متعاكسين.. شاهد لمن الغلبة
- كثرة التثاؤب...ما أسباب هذه الحالة اللإرادية؟
- بعد توقيع اتفاق المعادن مع كييف.. ماذا قال نائب ترامب عن نها ...
- مظاهرات ببلدان مختلفة في -يوم العمال العالمي-.. إليك ما احتج ...
- تساقط الثلوج يسجل رقما قياسيا في موسكو خلال شهر مايو
- دبي.. منصة -تلغرام- تنظم عرضا مميزا للطائرات المسيرة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاجرام الاسلامي بحق الانوثه / ادم عربي - أرشيف التعليقات - إلى صباح إبراهيم - إبراهيم جاخو