أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بين واقع مزري لأمة يقتلها ( محرروها ) .. وبين المشاعر الكاذبة بالاستقلال .. لا زلنا نبحث عن حل ! / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - لا تزعل مني ياطلال - عدنان عاكف










لا تزعل مني ياطلال - عدنان عاكف

- لا تزعل مني ياطلال
العدد: 30950
عدنان عاكف 2009 / 7 / 3 - 17:16
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ طلال المحترم
من قال لك اني زعلان من طلال؟ ولماذا تزعل أنت من تعبير - يلقفها وهيه طايرة - انه تعبير عادي لا يتضمن أية إشارة الى أي انتقاص من الشخص المقابل. وهو تعبير دارج ليس بيننا نحن العراقيين بل في الكثير من الدول العربية. وأنا استخدمه دائما مع أهلي وأخوتي وزوجتي وأصدقائي المقربين وحتى مع نفسي. وخاصة عندما أريد ان أسمع كلمة مديح أو إشادة بفكرة جديدة لكني لا أجد جنبي من هو على استعداد للإشادة بي وبفكرتي.
ان أردت الحق انا زعلان ولكن لسبب آخر. ليست لي معرفة جيدة بالأخ حامد، ولكن من خلال متابعتي لما ينشره على موقع الحوار توسمت فيه ( وما زلت كذلك ) كاتبا جادا مهموما بقضايا كثيرة نعاني منها والتي تبدو أحيانا بلا حلول. وكاتب كهذا لا يمكن ان يكون غير مبال تجاه السؤال: من هو المذنب تجاه وضعنا المزري الحكومات أو الشعوب؟ ولو عدت الى مقال السيد حامد ودققت في تفاصيله واسلوبه ستجد بان الكاتب كان في حالة غضب ونرفزة ولكن ليس بسبب وضع بلداننا بل بسبب وضع هذه الشلة التي يطلق عليها اسم - المثقفين - التي لا تستطيع العيش لحظة بدون أن تتناقش وتتجادل، ولكنها عاجزة عن ادارة حوار حقيقي مجد يمكن ان يساهم بتلاقح الأفكار وتقريب وجهات النظر. كلنا وبدون استثناء نفتقر الى روحية الحوار الموضوعي ال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين واقع مزري لأمة يقتلها ( محرروها ) .. وبين المشاعر الكاذبة بالاستقلال .. لا زلنا نبحث عن حل ! / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مرة أخرى اللهث بحثا عن القروض في زمن -التعويل على الذات- / جيلاني الهمامي
- - ملائكة الرحمة - / زكريا كردي
- النافذة* / إشبيليا الجبوري
- آية في الحلم / فوز حمزة
- القارئ لا يقرأ الرواية. بل يقرأ الكاتب/بقلم جوزيه ساراماغو - ... / أكد الجبوري
- غزة تقول / نصيف الشمري


المزيد..... - لماذا خسرت إسرائيل سردية الحرب في غزة؟ بلينكن يجيب
- قضاة أميركيون يقاطعون خريجي جامعة كولومبيا بسبب المظاهرات ال ...
- طلاب بريطانيون يتضامنون مع أقرانهم في أميركا بالاحتجاجات الد ...
- “بزيادة 150% مصرف الرافدين mof.gov.iq“ سلم رواتب الموظفين ال ...
- “توزيع 25 مليون دينار فوري“ بشرى سارة يقدمها “مصرف الرافدين” ...
- الحَلقة 159 من مسلسل قيامة عثمان 159 الجَديدة من المؤسس عثما ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بين واقع مزري لأمة يقتلها ( محرروها ) .. وبين المشاعر الكاذبة بالاستقلال .. لا زلنا نبحث عن حل ! / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - لا تزعل مني ياطلال - عدنان عاكف