أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إلى كاتبات وكتاب الحوار المتمدن وقارئاته وقرائه الأعزاء، لنحتفل معا بالعقدية الجديدة! / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تهنئة وشكر لكل من يعمل في الحوار المتمدن - سامي المصري










تهنئة وشكر لكل من يعمل في الحوار المتمدن - سامي المصري

- تهنئة وشكر لكل من يعمل في الحوار المتمدن
العدد: 309366
سامي المصري 2011 / 12 / 9 - 02:47
التحكم: الحوار المتمدن

الحوار المتمدن كان كشفا كبيرا لي حدث بالصدفة، حقق ما أردته للتعبير عن نفسي حتى أتنفس بكل حرية.. لقد أسقط الحوار الأقنعة المزيَّفة للفكر والرأي، ليصحح المفاهيم المنغلقة ويفتحها للهواء لواقع الحرية الطلق.. إن مفاهيم الحرية كانت مجرد نظريات بالنسبة لكثيرين، فأثبت الحوار تلك النظريات على مستوى جماهيري عريض وبشكل علمي، ليحققها في الواقع العملي، بتطبيق نادر الحدوث؛
الحوار المتمدن بالرغم من خطه اليساري الواضح فلقد استوعب كل فكر حتى الناقد للفكر اليساري بكل شجاعة، بذلك ارتقى بفن الحوار إلى درجة رفيعة من الثراء الفكري. لقد أثبت حق الاختلاف، فليس الاختلاف يعني أن أحدنا خطأ والآخر صائب، بل إن ثراء الموجود الإنساني يفترض التنوع، فكل منا رغم اختلافنا لكننا نوجد معا ونستمر وكل يثبت حقه في البقاء.. وبينما نختلف جذريا فخلافنا ليس عداءاً طالما يحترم كل حريةالأخر؛
ولقد أتاح الحوار الفرصة لفضح كل عمل جبان ضد الإنسانية وحق الإنسان في الحرية والكرامة. كان ذلك واضحا في الكثير من المجالات السياسية والاجتماعية
كحقوق المرأة التي أولاها اهتمامه الخاص؛
أهنئكم بل نهنئ أنفسنا بتلك المناسبة السعيدة ؛


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى كاتبات وكتاب الحوار المتمدن وقارئاته وقرائه الأعزاء، لنحتفل معا بالعقدية الجديدة! / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تحليل الرمزية في القص عند خليل الشيخة / خليل الشيخة
- البيت الذي بُني لفلسطين… ولم يعد لها! / محمود كلّم
- من ذاكرة التاريخ : تحالف إسلامي عسكري بدون دراية اعضاءه / محمد رضا عباس
- في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي


المزيد..... - وثائق جديدة تكشف أن ترامب سافر -8 مرات على الأقل- متن طائرة ...
- مركز أوباما الرئاسي يحتفي بالحياة السوداء عبر أعمال فنية ضخم ...
- رجل يقفز في الماء لإنقاذ امرأة محاصرة وسط حطام طائرة سقطت في ...
- فيديو لـ-قصف صاروخي على مواقع قسد في حلب-.. هذه حقيقته
- بن غفير يعلن استعداد 100 طبيب لتنفيذ إعدام أسرى فلسطينيين
- حكم بسجن طفلين 10 سنوات بتهم -الإرهاب- على خلفية نشاطهما الر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إلى كاتبات وكتاب الحوار المتمدن وقارئاته وقرائه الأعزاء، لنحتفل معا بالعقدية الجديدة! / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تهنئة وشكر لكل من يعمل في الحوار المتمدن - سامي المصري