الكاتبة الراقية نادين البدير سياتي اليوم الذي تحصل فيه المرأة السعودية على حقها في الحياة والمساواة ما دام هناك من يرفع صوته بوجه هولاء المشعوذين,الحرية تؤخذ ولا تعطى والطريق اليه ليس سهلا بل ملىء بالمطبات . اليوم تحققت بعض المكاسب وان تاخرت بعض الشيى,قيادة السيارة ودخول مجلس الشورى والمشاركه في الالعاب الاولمبية.لا بد ان يتغير الحال يوما وتتخلص السعودية من هولاء الشيوخ اصحاب الفتاوي الذين اهلكوا .ليس الوطن والنساء فقط بل نشروا خرابهم على باقي الوطن العربي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فى السعودية.. هذه انشغالاتنا / نادين البدير
|